تتضمن شهادة أن محمدًا رسول الله طاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه

وفيها شهادة أن محمدا رسول الله أطاعه فيما أمره واجتناب ما نهى عنه. لقد باركنا وكرَّمنا بالإسلام بعد أن أرسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم لنشر الإسلام بين البشر، فهل أطاعه رسول الله فيما أمره

وفيها شهادة أن محمدا رسول الله لطاعته فيما أمره واجتناب ما نهى عنه.

وفيها شهادة أن محمدا رسول الله لطاعته فيما أمره واجتناب ما نهى عنه.
وفيها شهادة أن محمدا رسول الله لطاعته فيما أمره واجتناب ما نهى عنه.

القول بأن الشهادة على أن محمدا رسول الله تشمل طاعته فيما أمر به، وتجنب ما نهى عنه، قول صحيح، والشهادتان في الدين الإسلامي هما شهادة لا إله إلا الله، و شهادة محمد رسول الله، ويعتبر الإنسان مسلمًا بمجرد أن ينطق بالشهادتين، ومعنى الإسلام في هذه الجملة أنه لا إله للعبادة إلا الله الذي هو الخالق. أي أنه لا إله في الحق إلا الله تعالى، وأن محمدا هو الرسول الذي بعثه الله للبشر لنشر الإسلام بينهم واتباع رسالته، والشهادتان ركنان أولى.

معنى الشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

معنى الشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
معنى الشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله

يعني الإسلام في الشهادتين الإقرار بأنه لا إله يستحق العبادة إلا الله تعالى، وهو خالق كل شيء، وأن محمدا خاتم الأنبياء والمرسلين، أرسله الله إلى الناس إلى نشر الإسلام بينهم واتباع رسالته. الشهادتان من أركان الإسلام الأولى، والإسلام لا يكمل لله بدونهما. وتشمل الشهادة أمرين أساسيين يقوم عليهما الدين الإسلامي، وهما الإخلاص لله في العبادة والعقائد والأفعال، والثاني اتباع سنن رسوله.

شروط التصديق

شروط التصديق
شروط التصديق

الشهادة بأن لا إله إلا الله، وشهادة محمد رسول الله، لا تقبل إلا إذا توفرت في الإنسان عدة شروط يجب توافرها، وهي كالتالي

  • أن يكون الشخص على علم بمعنى الشهادتين النفي والتأكيد.
  • يجب أن يتمتع الإنسان بأصالة قلبي مع الشهادتين، لتهدئة قلبه قبل النطق بها.
  • أن يقدم الشخص للشهادتين صراحةً وداخليًا.
  • أن يقبل الشخص الشهادتين بالكامل ولا يرفض أيًا من متطلباتهما أو مطالبهما ويحب الصدق فيهما.
  • أن يكون الإنسان صادقًا في نطقه للشهادتين، وأن هذا الإخلاص ينبع من أعماق القلب وليس باللسان فقط.

وقد أوضحنا لكم من خلال هذا المقال أنه يتضمن شهادة بأن محمدا رسول الله، وطاعته فيما أمر به، والابتعاد عما نهى عنه قول صحيح، وهو ركن من أركان الإسلام.

Scroll to Top