تعبيراً عن العودة إلى الفصول الدراسية، يستعد تلاميذ المدارس لاستلام الفصل الدراسي الثاني، بعد انتهاء إجازة منتصف الفصل الدراسي، حيث يستريحون بعد امتحانات الفصل الدراسي الأول، وهنا يجهزون حقائب الظهر والكتب للعودة إلى العلم. والمعرفة، وفي هذه المقالة سوف نقدم لكم موضوعًا حول العودة إلى المدرسة.
المدرسة
هي الكيان الذي يأخذ فيه الإنسان تعليمه من بداية حياته حتى بلوغه سن الرجال، وتهتم المدرسة بتعليم الطلاب جميع العلوم الأساسية بالإضافة إلى تربيتهم السليم. في منزل والديهم والنصف الآخر في المدرسة، وتختلف الأنظمة المدرسية من دولة إلى أخرى، وأحيانًا تختلف في نفس البلد، حيث يوجد تعليم عام وتعليم خاص، لذلك هناك فرق وتنوع كبير بينهم. وتتميز المدارس بتدريسها الجيد في التربية والتعليم.
العودة إلى تعبير المدرسة
ندرج لطلابنا موضوع تعبير متكامل عن العودة إلى المدرسة، من خلال ما يلي
مقال تمهيدي عن العودة إلى المدرسة.
بعد انتهاء امتحانات منتصف الفصل الدراسي، استقبل الطلاب في جميع أنحاء البلاد عطلة منتصف الفصل الدراسي بفرح وسعادة. إنها استراحة لاستعادة القوة العقلية والطاقة للطلاب. يستفيد الطلاب من هذه الإجازات بشكل إيجابي من خلال الأنشطة الرياضية، أو الذهاب في نزهة على الأقدام، أو زيارة العائلة والأصدقاء، أو ممارسة هواياتهم المفضلة، وقد انتهى اليوم الأخير من الإجازة ويستعد الطلاب للعودة الميمونة إلى مدارسهم وفصولهم الدراسية.
العودة إلى تعبير المدرسة
ها هم الطلاب يستعدون للعودة إلى المدرسة، بعد إجازة جميلة يستريحون فيها، ويستعيدون طاقتهم الأكاديمية، وقوتهم العقلية، ويسلوا أنفسهم، والآن نجدهم يجلبون كتبهم المدرسية ودفاترهم، ويضعون الطاولات، ويملئون الأكياس. بالكتب التي يحتاجون إليها للعودة إلى الفصل الدراسي الثاني، فهم يستعدون أيضًا لمعرفة نتائج امتحانات الفصل الدراسي الأول، وتجنب الأخطاء السابقة، وتحسين النتائج، ويطمحون إلى التفوق في جميع موادهم، وإعادة كتابة الواجبات المنزلية، وحفظ الدروس والقصائد والأغاني. .
تعبير خاتمة للعودة إلى المدرسة
في نهاية اليوم الأخير من نصف الإجازة، وبعد تجهيز الحقيبة المدرسية مع الدفاتر والكتب والأقلام اللازمة، ذهب الطلاب إلى أسرتهم للنوم مبكرًا والاستيقاظ مبكرًا إلى مدارسهم وصفوفهم ومقاعدهم، والالتقاء مع أصدقاء من المدرسة لطمأنتهم وسؤالهم كيف أمضوا أيام إجازتهم وكيف استعدوا للفصل الدراسي الجديد ولمقابلة معلميهم، وضع كل طالب رأسه على وسادته وأغمض عينيه وهو يفكر في العودة إلى الحرم الجامعي العلم والدراسة، وكان يغمره الفرح والسرور.
شعر عن المدرسة
لحن الشعراء العديد من القصائد في العلوم والدراسة والمدارس والتربية، وهنا يتحدث الشاعر ابن المعصوم عن المدرسة قائلاً
- “
- قَدْ شَادَهَا مَلِكُ الْ هَمَّةٍ عَلِيًّاًّا فَأَصْبَحَ فِي عُلُوٍّ
- سلطان شاه حسين الملك الذي طابت به الدنيا وطاب زمانها
- ثم تنافست معها السموات العليا حيث غيرت أجسادهم السماوية أعمدةهم.
- آوى بها كل العلوم فأصبحت وطنا لها إذ أقفرت وطانها
- فلذا تى تاريخ تمامها مغنى هد فحوى الهدى بنيانها
- “
ونقلت عن المدرسة
فيما يلي بعض الاقتباسات الجميلة عن المدرسة
- ترتبط عظمة الأفراد وتقدمهم في هذه الحياة بحبهم للعلم والتعلم، وأماكن المدرسة والدراسة، ومواجهة الأقران والتنافس معهم في العلوم.
- المدرسة هي النور الذي يخرج الإنسان من الجهل والظلام، إلى مصاطب المعرفة والنور، وهي طريق الثقافة في المجتمع.
- يأتيهم تلاميذ المدارس وهم صغار، فيشتاق إليهم ويعلمهم، ويعمل على تربيتهم في تنشئة صحية، وعندما يكبرون يصبحون قادرين على العطاء والعطاء، والقدرة على مواجهة الحياة بكل شيء. صعوباته.
- تجلب المدرسة الثقافة والحرية للطلاب، من خلال العلم والمعرفة التي تنقلها إليهم، حتى يتمكن الطالب من التعبير عن آرائه في ساحة المعركة في الحياة.
- تعتبر المدرسة من أهم الوسائل التي تمكن الإنسان من الاستعداد للحياة بكل أشكالها، ويخرج منها بمعرفة وتعلم كاملين.
من خلال هذا المقال قدمنا موضوعا عن العودة إلى الفصول، نظهر فيه فرحة وسعادة الطلاب لعودتهم إلى العلم والدراسة، في الفصل الدراسي الثاني.