المشكلة التي يطرحها المقال هي أن هذا ما سيتم توضيحه في هذا المقال، حيث أن معظم المناهج في الدول المختلفة تحجب تعليم العديد من الدروس والحكمة والأفكار للطلاب، وتسلط الضوء على المشاكل المهمة بشرح طريقة غير مناسبة. من خلال القراءة المفيدة. الدروس
مشكلة المقال هي
المشكلة التي طرحها المقال هي الجواب “الشباب لا يعرفون ثقافة العمل وأهميته وكيفية الحصول عليه ومن ثم الاحتفاظ به”. العمل هو واجب كل فرد بالغ في المجتمع للمساهمة مع بقية جنسه في بناء المجتمع، وضمان احتياجاته المختلفة، ومحاولة تطويره بشرح طريقة تخدم المصلحة العامة. بالنسبة للناس، تشجع جميع الديانات السماوية عمل أي كان، وكان الأنبياء والمرسلين هم القدوة في ذلك، لأنهم عملوا جميعًا في مهن مختلفة دون غطرسة أو كبرياء.
ثقافة العمل
يختلف مفهوم ثقافة العمل من مجتمع إلى آخر يتأثر بالعادات والتقاليد السائدة والأعراف العامة المتبعة في المجتمع والقوانين والأنظمة والدين والثقافات الفكرية المختلفة عن غيرها من خلال رؤية موقف والديهم تجاه المهن المختلفة، في حين أن هذا غير صحيح في كثير من الدول الغربية، فلكل مهنة أهميتها ودورها في المجتمع ومعيار أهمية المهنة يتحدد بدرجة نجاح أو فشل الشخص فيها، بالإضافة إلى ذلك، يتضمن مفهوم ثقافة العمل درجة الأهمية في حياة أفراد المجتمع وحماسهم للقيام بعملهم بشرح طريقة متقنة والالتزام بالقوانين دون غش أو محاولة الغش والتضليل.
أهمية العمل في حياة الإنسان.
بالعمل تحضر الشعوب وتقوى الأمم وتزدهر الحضارات، ولكل فرد عمله أساسًا مصدر رزق وكسب لقمة عيشه ويؤمن له متطلبات حياته وحياة أسرته. الطعام والملبس والشراب وضروريات الحياة اليومية الأخرى. وبالمثل فإن العمل يملأ وقت الفرد ويقيه من الفقر والبطالة ويمنحه طاقة إيجابية ويهتف له. العيش بكرامة وفق مبادئ الأخلاق، وبالتالي رفع المستوى الأخلاقي لأفراد المجتمع والحد من انتشار الفوضى والجريمة وسوء الأخلاق والسلوك غير اللائق.
العوامل المؤثرة في فرص العمل
لا يمكن لكل شخص الحصول على الفرصة المناسبة للعمل في مجال يحبه ويجيده، وتلعب عدة عوامل دورًا في ذلك – ومن أبرز هذه العوامل
- العوامل السكنية.
- عوامل اجتماعية.
- العوامل الثقافية.
- عوامل اقتصادية.
وفي الختام تم عرض المشكلة التي طرحها المقال وهي أهمية العمل في حياة الأفراد والمجتمعات ودوره في رفع مستوى تقدم الأفراد والعوامل المؤثرة في فرص العمل.