قصيدة فرازدق كتبت في مدح زين العابدين، وهناك العديد من الشعراء الذين برعوا في كتابة الشعر منذ القدم.
قصيدة الفرزدق في مدح زين العابدين مكتوبة
يعتبر الفرزدق من أشهر الشعراء، ولد عام 641 م. والثناء والتناوب.
أو الطالب إذا كان حل يهوذا والكرم من جهة أخرى، فإن طلبها فخذها.
هو الذي يعرف قدمه ورجله، والبيت يعرفه، والتلة والمقدس.
هذا هو ابن الصلاح من عبادة الله كلهم.
وهو الذي أبوه أحمد المختار عليه الصلاة والسلام ما فعله القلم.
إذا كان يعلم أنه كبير بما فيه الكفاية، لكان قد خسر الكثير من المال، وأنه كان سيخسر منه أكثر مما كان عليه من قبل.
هذا على رسول الله ووالده أَأَمَتْ بِنُورِ هُدَاهُ تَهْتَدِي الاُمَمُ
هذا هو الذي يطير إلى عمه جعفر ويذبل بحب يمينه.
هذا هو ابن فاطمة العاشق وابن الحارس الذي نلعن سيفه.
إذا رأى قريشه قال له
ركن الحطام
وَلَيْسَ قُولُك مَنْ هَذَا بِضَائِرِهِ العُرْبُ تَعْرِفُ مَنْ أنْكَرْتَ وَالعَجَمُ
يَنْمَى اللَى ذَرْوَةِ العِزِّ الَّتِي قَصُرَتْ عَن نِيْلِهَا عَرَبُ الإسْلَامِ وَالعَجَمُ
يُغْضِي حَيَاءً وَيُغْضَى مِن مْهَابَتِهِ فَمَا يُكَلَّمُ
نور الشمس يستجيب لنور حزنه، والشمس تستجيب لأنوار القهر
كفى للمهنين، روحه كبيرة بما يكفي للقاء في ضوء شعرك.
مَا قَالَ لا قَطُّ إلاَّ فِي تَشَهُّدِهِ لَوْلاَ التَّشَهُّدُ كَانَتْ لاَؤهُ نَعَمُ
والاشتقاق من رسول الله هو اتباعه.
احمل ثقل الآباء إذا أطعمتهم انزع الشموع وحوّلها إلى نعمة.
وْنْ قَالَ قَالَ بَمِ يِحْوَى جَمِيُعُهُم
هذا ابن فاطيما لو كنت تجهل جدية انبياء الله لتنتهي.
تبارك الله ورحمته
من جده الذي عرف نعمة الأنبياء عليه ونعمة أمته عرفت أنه الأمة.
عَمَّ البَرِيَّة بِالإحْسَانِ وَانْقَشَعَتْ عَنْهَا العِمَأَيةُ وَالإمْلاَقُ وَالظُّلَمُ
كل عطايا المنكوبين هي لمصلحتهم، وهم أعوان الكافرين، وهم لا يعرفون العدو.
سَهْلُ الخَلِيقَةِ لا تُخْشَى بَوَادِرُهُ يَزِينُهُ خَصْلَتَانِ الحِلْمُ وَالكَرَمُ
عهد القرد لا يخلف الوعد.
من عُشر حبهم دينهم وبغضهم كفر، وقربهم خلاصهم ومصيرهم.
يْسْتَدْفَعُ السُّوء وَبَلْوَى بِحُبِّهِمُ وَيُسْتَزَدَادُ بِهِ الإحصانُ وَالِّعَمُ
المقدمة بعد ذكر الله أذكرهم في جميع الواجبات ويبتلى بالكلمة
أند أله التُّقَى کانُوا أمَّتَهُمْ أَ قْيلَ مَنْ خَيْرُ أَهْلِ الارْدِ قِيلَ هُمُ
لن يتمكنوا من العيش لفترة طويلة بعد وفاتهم، ولن يعرفوا شعبهم، ولن يكونوا ممتنين.
هُمُ الغُيُثُ إذَا مَا ْزْم أزمَتْ وَلاُسْدُ أُسْدُ الشَّرَى وَالبَأْسُ مُحْتَدِمُ
يَأَبَى لَهُمْ ْن يْهِلَّ الذَّمُّ سَحَتَهُمْ خِيمٌ كَرِيمٌ وَايْدْ بِنَّدَى دايجست
لن تكفيهم المصاعب، ولن يتأثروا بها، ولن يكونوا أعداء.
أيٌ القَبَائِلِ لَيْسَتْ فِي رَقَابِهِمُ لاِوَّلِيَّةِ هَذَا أوْ لَهُ نِعَمُ
مَنْ يَعْرِفِ اللَهَ يَعْرِفْ وَالِيَّةَ ذَا فَالدِّينُ مِنْ بَيْتِ هَذَا نَالَهُ الاُمَمُ
في قلوبهم من قريشهم يجاهدون معها في الرذائل وفي حكم الحاكم.
فَجَدُّهُ مِنْ قُرَيْشٍ فِي أُرُومَتِهَا مُحَمَّدٌ وَعَلِى بَعْدَهُ عَلَمُ
بدر له شاهد، وعلم أهل أحد والهدكان ويوم القيامة.
وَخَيْبَرٌ وَحُنَيْنٌ يَشْهَدَانِ لَهُ وَفِي قُرَيْضَةَ يَوْمٌ صَيْلَمٌ قَتَمُ
لطالما كان الوطن شريرًا لجميع الرفاق في الرفيق، لكنك لم تفعل كما فعلت.