تتعاون وزارتي التعليم والصحة على تنظيم عودة الدراسة بالحضور للمرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، وذلك للحفاظ على العملية التعليمية بأفضل شرح طريقة ممكنة، مع حماية الطلاب والطالبات من مخاطر الإصابة بالعدوى. وباء كورونا. الموافق 23 يناير 2025 م. وصرح المتحدث الرسمي باسم التعليم العام بضرورة الالتزام […]
تتعاون وزارتي التعليم والصحة على تنظيم عودة الدراسة بالحضور للمرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال، وذلك للحفاظ على العملية التعليمية بأفضل شرح طريقة ممكنة، مع حماية الطلاب والطالبات من مخاطر الإصابة بالعدوى. وباء كورونا. الموافق 23 يناير 2025 م.
وصرح المتحدث الرسمي باسم التعليم العام بضرورة الالتزام ببعض الضوابط حفاظا على المصلحة العامة، ومن أهم الضوابط
- سيتم تطبيق الضوابط والتدابير الاحترازية التي سبق تطبيقها في المرحلتين المتوسطة والثانوية، لضمان عودة الدراسة مرة أخرى بشرح طريقة آمنة تمامًا.
- جاء قرار العودة إلى الدراسة في المدارس بعد مطالب كثيرة من جانب العائلات السعودية، لكن على الآباء الاستمرار في مراقبة المستوى الأكاديمي لأبنائهم وبناتهم.
- من الضروري تحقيق التعاون بين المؤسسات التربوية والطلاب وأولياء الأمور لتحقيق أفضل فعالية وجودة ممكنة ولتحقيق أهداف المسؤولية الاجتماعية المشتركة المتفق عليها.
- سيتم حضور جميع الاختبارات من قبل المدارس، في جميع مستويات الدراسة.
- إذا ثبت أن أي طالب يعاني من أعراض صحية، فيحق له تقديم عذر طبي لإجراء الاختبار من المنزل.
- للطالب الحق في الدراسة عبر منصات التعلم عن بعد، في حال ثبوت إصابته بوباء كورونا، حفاظاً على الطلاب الآخرين.
- ومن حالت دونه حالته الصحية من دخول الامتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني، فعليه تقديم أوراق طبية تثبت ذلك، لتأجيل الامتحان حتى الشفاء التام بإذن الله.
- يتم تقديم أي عذر طبي مباشرة إلى هيئة الصحة العامة (الوقاية)، ويتم النظر فيه لتحديد ما إذا كان الطالب مستعدًا تمامًا للدراسة الشخصية، أو للتعلم عن بعد.
- تراقب وزارة الصحة عن كثب الوضع الصحي للطلاب والعاملين في قطاع التعليم طوال فترة الدراسة.
- تشرف هيئة الصحة العامة (وقاية) على تنفيذ البروتوكولات الصحية، لضمان بقاء المدارس آمنة قدر الإمكان.
- ستكون الدراسة في حضور المدارس الحكومية والخاصة والمدارس الخاصة.
- كما يتم تطبيق الإجراءات الاحترازية التي تحمي من فيروس كورونا على المؤسسات التعليمية الدولية والأجنبية أيضًا.
- يتم تجهيز المدارس والمؤسسات التعليمية بأفضل شرح طريقة لاستقبال الطلاب والطالبات.