أطلق محافظ منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، مشروعا عاما يهتم بتطوير مجال النقل العام في مدينة بريدة ومحافظة عنيزة، وسيشهد عام 2025 هذا العام تطورا كبيرا جدا، سيشهد المساهمة بشكل مباشر في تحسين خدمات النقل لجميع المواطنين. أعلن الأمير فيصل، اليوم الأحد 9 يناير 2025، بدء تنفيذ خطط النقل التنموية في المنطقة. […]
أطلق محافظ منطقة القصيم الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبد العزيز، مشروعا عاما يهتم بتطوير مجال النقل العام في مدينة بريدة ومحافظة عنيزة، وسيشهد عام 2025 هذا العام تطورا كبيرا جدا، سيشهد المساهمة بشكل مباشر في تحسين خدمات النقل لجميع المواطنين.
أعلن الأمير فيصل، اليوم الأحد 9 يناير 2025، بدء تنفيذ خطط النقل التنموية في المنطقة والتي ستشمل
- تطوير 12 مسلك على الطرق العامة.
- توفر الحافلات أكثر من 67 حافلة مجهزة تجهيزًا جيدًا، وتوفر خدمات النقل في جميع أنحاء المدينة.
- إنشاء 107 موقف للنقل العام في عنيزة وبريدة.
ويجري تنفيذ هذه الخطط التنموية بإشراف مباشر من رئيس هيئة النقل العام الدكتور رميح بن محمد الرميح ومحافظ المنطقة محمد المجلي وبالطبع نائب الإمارة د. رحمن الوزان يشرف على الاتفاقيات. ستساعد خطط التنمية هذه بشكل كبير في تحسين وتطوير نوعية الحياة في المدينة. سيتأثر به جميع المواطنين إيجابياً، وبالتالي تأتي هذه الخطة على رأس قائمة الأولويات في موازنة 2025.
تشرف وزارة المالية على عملية تحديد الميزانية المخصصة لتنفيذ المشروع، وتضع بعض الشروط والقواعد التي تحكم عملية استكمال الخطة الموضوعة. كما سيتم اقتراح المشروع لمشاركة القطاع الخاص للاستثمار، من أجل توفير رأس المال، بحيث يمكن تنفيذ الخطة في أقل وقت ممكن وبأعلى كفاءة.
واطلعت الجهات المعنية على الفوائد التي تعود على المواطنين من جراء تنفيذ هذا المشروع. من بين الأفكار التي تمت مناقشتها
- التأثير الإيجابي المباشر على الجانب الاقتصادي والاستثماري في المنطقة.
- من حيث الانعكاس على الجانب المعماري والبيئي كذلك.
- تؤثر هذه الخطة بشكل إيجابي على الجوانب الاجتماعية لجميع المواطنين.
- توفير فرص استثمارية واقتصادية أفضل للمواطنين والمقيمين.
- يمكن لسكان المنطقة الآن التنقل بسهولة بالغة، مع أفضل وسائل النقل وبأقل سعر.
- تقليل نسبة الازدحام في المنطقة وتقليل دقائق الانتظار الطويلة.
- توفير فرص عمل أفضل للمواطنين.
- جميع الطرق مدعومة الآن بأحدث التقنيات، لمواكبة التطور السريع لأنظمة النقل العالمية.
- سيتم توفير مسارات ومسارات مخصصة للحافلات السريعة لتوفير وقت الراكب.
- يتم استخدام أفضل أنواع الحافلات والتي ستسهم بشكل طبيعي في الحد من التلوث البيئي والسيطرة على انبعاثات الكربون.