هي التعبد لله بما لم يشرعه الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ، ظهرت العديد من الفِرَقٌ إسلاميّة، التي تُعطي لكلّ مسألة لم يتم ورود حكم شرعي فيها، ولم يكن لها اي سندٌ شرعيٌّ، أو تطبيقٌ في السنة النبوية، ووصفَ البِدعة، أو البدع، وقد زاد الأمر بشكل كبير عن حده المعقول حتى اصبح بعض الناس يُعطون كل ما يتعلَّق بالأمور الدنيويّة لقب بِدعة، وهذا ما لم يبقَ للناس اي من أمور دنياهم ليلجؤا إليه.
هي التعبد لله بما لم يشرعه الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم
البدع هي ما لم يُشرعه الله جل جلاله أو رسوله الكريم صلّى الله عليه وسلّم، أو تعتبر فعل شيء ما لم يأمر به الله ورسوله، وقد نشأ هذا التوسُّع في إطلاق لفظة والبِدعة او التبديع على كثير من العادات والأمور وذلك نتيجة لاختلاف العلماء في مفهوم البِدعة وضوابطها وحدودها، لذلك فإنّ من يُدرك حدودها شرعاً يفهم جيّداً ما يُمكن إدخاله فيها من امور وما لا يمكن أدخاله فيها
الاجابة هي:
البدع