الفخار الإسلامي يتركز في سامراء. وهذا ما سيتم شرحه في هذا المقال، ويعتبر الفخار الإسلامي من أشهر أنواع الفنون التي أتقنها العرب والمسلمون منذ القدم.
الفخار الإسلامي يتركز في سامراء
الفخار الإسلامي يتركز في سامراء. الجواب “بيان خاطئ”. مساهمات العرب في تطوير مجال السيراميك وصناعته كثيرة ومهمة ومؤثرة على عدة مستويات سواء على مستوى تكنولوجيا التصنيع أو على مستوى الزخرفة والحلي والرسومات والتلوين واستخدموها. بعض الكيميائيين في الرسم والتلوين والزخرفة تميزوا في هذا الفن بين الأمم.
أشهر الخزافين المسلمين
ظهر كثير من المسلمين يعملون في الحقول، ومن أبرزهم ومهارتهم
- أبو نصر البصري وأعماله باقية إلى يومنا هذا.
- أبو العز في الفسطاط عثر على قطع فخارية تحمل اسمه.
- وجد غزال أعمالا تحمل اسمه إلى يومنا هذا.
- الغيبي هو أيضًا أحد الأسماء التي نجت أعمالها حتى يومنا هذا.
- محكم.
- ابو قاسم الجليزي.
تاريخ الفخار في الإسلام
يعود تاريخ أول مدرسة فنية للحضارة الإسلامية إلى العصر الأموي ورافقه انتشار فن الخزف. ازدهر هذا المجال وانتشر بشكل واسع ومبدع في العصر العباسي. تأثر الفخار من العصر العباسي بشدة بالفن الساساني. يتميز بنوع من السيراميك له بريق معدني ومطلي باللون الأبيض. أولًا يميل للزرقة أو الأخضر، ثم يجفف بالحرق، ثم يتم رسم زخارف جميلة ومميزة بدهان يحتوي على أكاسيد معدنية خاصة.
وفي الختام أوضحنا أن الفخار الإسلامي يتركز في سامراء، ومن أهم المعلومات عن صناعة الفخار في الإسلام وتاريخها وأشهر الخزافين في ذلك الوقت.