المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة، يعد الصيام لأنه ركن عظيم من أركان الإسلام الخمسة، ويأتي في الترتيب الرابع من بين الاركان، وحث النبي محمد صل الله عليه وسلم عليه في الأحاديث النبوية، كما وجاءت الكثير من الآيات في القرآن الكريم لتدل على فضل الصيام، وسنجيبكم عن سؤالكم من خلال الأسطر

 

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.

المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.
المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.

أوجب الإسلام الصيام على كل مسلم بالغ عاقل قادر على الصيام، ومعنى قولنا مسلم فهنا نقصد المذكر والمؤنث وليس المذكر فقط، كما أن الإسلام أسقط الصيام على بعض من الحالات والتي منها المريض الذي يحتاج إلى تناول الدواء بين الحين والأخرى، فهذه الحالة لا صيام عليها ولكنها تقوم بدفع الكفارة وهي أن تعطي المسكين صدقة يقدر مقدارها من قبل العلماء في كل عام من الأعوام، وسنجيبكم عن سؤالكم السابق بشكل مباشر وهو المريض الذي يرجى شفاؤه ويتضرر من الصيام يباح له الفطر وعليه كفارة.

الإجابة هي: عبارة صحيحة.

 

 

Scroll to Top