توفر وزارة التربية والتعليم السعودية إمكانية تسجيل الأجانب الآن بنظام نور. يخدم هذا النظام جميع المؤسسات التعليمية في المملكة. كما يخدم الطلاب السعوديين والأجانب والوافدين طوال فترة دراستهم لجميع المراحل، ويمكن للجميع الآن التسجيل في المنصة سواء كانوا يمنيين أو سوريين أو غيرهم. . يتم تسجيل الطلاب في منصة نور من خلال الخطوات التالية في البداية […]
توفر وزارة التربية والتعليم السعودية إمكانية تسجيل الأجانب الآن بنظام نور. يخدم هذا النظام جميع المؤسسات التعليمية في المملكة. كما يخدم الطلاب السعوديين والأجانب والوافدين طوال فترة دراستهم لجميع المراحل، ويمكن للجميع الآن التسجيل في المنصة سواء كانوا يمنيين أو سوريين أو غيرهم. .
يتم تسجيل الطلاب في منصة نور من خلال الخطوات التالية
- أولاً، قم بتسجيل الدخول إلى موقع منصة نور من خلال الموقع الرسمي.
- ثم انقر فوق تسجيل الدخول كطالب جديد.
- تحتاج منصة نور إلى إدخال بعض البيانات الأساسية عن الطلاب، مثل تاريخ الميلاد، ومكان الإقامة، واسم المدرسة، والفصل الدراسي.
- يتم إدخال بيانات الولي مع بيان القرابة.
- يجب توثيق جميع البيانات المدخلة، عن طريق تنزيل المستندات على المنصة.
- يتم التحقق من كافة البيانات ومن ثم فتح حساب للطالب حتى يتمكن من الاستفادة من خدمات المنصة.
تحرص وزارة التربية والتعليم السعودية على تقديم خدماتها الإلكترونية لجميع الطلاب سواء كانوا سعوديين أو يحملون جنسيات أجنبية أخرى، وأصبحت منصة نور الآن بوابة مهمة للتعليم السعودي، حيث تحتاج جميع الجهات التعليمية اليوم إلى خدماتها، بدءاً من الطلاب مروراً بأولياء الأمور والمعلمين والإداريين ومع انتشار وباء كورونا حرصت وزارة التربية والتعليم على رقمنة جميع خدماتها لتسهيلها والحفاظ على الصحة العامة وتقليل انتشار الوباء.
الآن ومن خلال منصة نور أصبح بالإمكان التواصل بين جميع الجهات التعليمية المختلفة إلكترونياً دون الحاجة للذهاب إلى المدرسة، لذلك أصبح من الممكن الآن التواصل مع المعلمين لمتابعة المستوى الأكاديمي للطالب.
أصبحت عملية الحصول على الشهادة الأكاديمية في نهاية العام الدراسي عملية سلسة للغاية، وتتم إلكترونياً من خلال هذه المنصة، كما يمكن طباعتها.
الجدير بالذكر أن نظام نور اليوم يضم قاعدة معلومات كبيرة جدًا للطلاب المسجلين في جميع المدارس السعودية، على مستويات دراسية مختلفة، مما جعل عملية الوصول إلى بيانات الطلاب والوصول إليها سهلة للغاية، وكل هذا جاء في إطار العمل. رغبة وزارة التربية والتعليم في تطوير النظام بشكل عام لمواكبة رؤية 2030