اذكار الصباح والمساء من الذكر

اذكار الصباح والمساء من الذكر. روى عبدالله بن بسر رضي الله عنه، أن هناك رجلاً قال لرسول الله: يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت عليَّ، فأخبرني بشيء أتشبثُ به، فقال: “لا يزالُ لسانُك رَطباً من ذكر الله”دعانا رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام في عدة أحاديثَ إلى أنواع متعددة من صيغ الذكر ومنها التسبيح والتكبير والاستغفار والتهليل وغيرها، وذلك دون تحديد وقت معين لها. وقال ابن عباس رضي الله عنهما: “لم يفرض الله تعالى على عباده فريضة إلا جعل لها حداً معلوماً، ثم عذر أهلها في حال العذر، غير الذكر، فإنه لم يجعل له حداً ينتهي إليه، ولم يعذر أحداً في تركه إلا مغلوباً على عقله، وأمرَهُم بذكره في الأحوال كلها”

اذكار الصباح والمساء من الذكر

اذكار الصباح والمساء من الذكر
اذكار الصباح والمساء من الذكر

وللذكر نوعان من حيث الزمن فمنه ما هو مقيد بزمن او وقت معين ، ومنه مطلق اي لا وقت محدد له، والمقيد بالوقت كأذكار الصباح والمساء ومن الذكر ايضا ما هو مقيد بعدد معين، ومنه مطلق لا عدد له، والمقيد بالعدد كالتسبيح بعد كل صلاة، وكالتكبير والتحميد

الاجابة هي:
اذكار الصباح والمساء من الذكر المقيد

Scroll to Top