أعلن الدكتور أحمد بن فهد الفهيد محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، اليوم الأحد، موافقته على ترقية بعض التخصصات الفنية في المعاهد الصناعية الثانوية إلى درجة دبلوم الكليات التقنية. . وأكد معالي الدكتور أحمد الفهيد أن هذا القرار سينفذ مباشرة ابتداء من الفصل الدراسي الثاني لهذا العام الدراسي وهذه الخطوة إنجاز. […]
أعلن الدكتور أحمد بن فهد الفهيد محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، اليوم الأحد، موافقته على ترقية بعض التخصصات الفنية في المعاهد الصناعية الثانوية إلى درجة دبلوم الكليات التقنية. .
وأكد معالي الدكتور أحمد الفهيد أن هذا القرار سينفذ مباشرة ابتداء من الفصل الدراسي الثاني لهذا العام الدراسي، وهذه الخطوة تعد إنجازا كبيرا ورائعا للتعليم التقني في المملكة.
أعلنت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني عن بدء المرحلة الأولى من تطوير التعليم التقني والمهني في المملكة، وستشمل هذه المرحلة ترقية مجموعة من التخصصات المهنية، برقم سبعة، وهي
- القوى الكهربائية.
- ميكانيكا السيارات.
- التبريد والتكييف.
- مشغل لوحة التحكم.
- محاسبة.
- إدارة اللوجستيات.
- شبكات الحاسب.
وترتقي هذه التخصصات لتصبح تخصصات تربوية معترف بها في الكليات التقنية، وليس المعاهد الصناعية، مما سيساهم بشكل كبير في تنمية مهارات الطلاب والطالبات، لخلق كوادر وطنية يمكن أن تترك أثرها في المجال التقني المهني، باستخدام أفضلها. وسائل تعليمية من أعلى مستويات الجودة. سيتم الاهتمام بالجانب الأكاديمي والجانب العملي أيضًا.
م. صرح فهد العتيبي المتحدث الرسمي باسم المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، أن عملية التطوير ستشمل جميع المعاهد الفنية في المملكة في جميع التخصصات، لأن الهيئة حريصة على تلبية احتياجات سوق العمل السعودي في أفضل حالاتها. الشرح طريقة الممكنة، لتكون قادرة على المنافسة مع سوق العمل العالمي.
تشمل المرحلة الأولى من عملية التطوير معاهد صناعية ثانوية في المجالات التالية
- مضحك
- كاتم صوت.
- عفيف.
- أجوف.
- طبرجل.
- أيس.
- ليث.
- ضباء.
- تيماء.
جدير بالذكر أن المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المملكة أعلنت عن وجود عدة مشاريع تنموية كبرى ستؤثر إيجابياً على التعليم المهني في المملكة، كما تم وضع خطط تنفيذية للوصول إلى كافة مدن المملكة تنفيذاً ل رؤية 2030.
تحتوي المملكة الآن على 66 معهدًا صناعيًا ثانويًا، ولا بد من الاهتمام بتطويرها لمواكبة التطورات التكنولوجية والتقنية المتسارعة في العالم، ولا بد من الاهتمام بالمناهج، لتخريج كوادر مؤهلة للدخول. سوق العمل المحلي والعالمي، وفي هذا الإطار يتم العمل على استغلال الموارد المادية بأفضل شرح طريقة ممكنة، إلى جانب استغلال الموارد البشرية والنماذج الإشرافية لنقل خبراتهم للطلاب.