المراد بذكر الله على كل أحيانه أي

المراد بذكر الله على كل أحيانه أي، “ألا بذكر الله تطمئن القلوب”، ان لذكر الله فضل عظيم  وشأن كبير  فيكفى أن الذاكرين لله تعالى يباهى الله بهم ملائكته فى الملأ الأعلى . ويقول ابن عباس “ما فرض الله فريضة إلا وعذر أهلها فى حال العذر إلا الذكر فإن الله لم  يعذر بتركه أحدا”، فيعد ذكر الله تعالى من اهم الأمور التى تدل على قرب العبد الى ربه وهي دليل على محبته تعالى وأمر الله تعالى عباده بكثرة ذكره وجعله ايضا باباً لرضاه فيقول تعالى  (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً)

المراد بذكر الله على كل أحيانه أي

المراد بذكر الله على كل أحيانه أي
المراد بذكر الله على كل أحيانه أي

فللذكر فواىد عظيمة فهو يعين العبد على النشاط ويذهب وساوس الشيطان  وهو السبب فى جلب الرزق والخير وفي دفع البلاء
والذكر هو سبب لإظلال الله تعالى عباده يوم لا ظل الا ظله والذكر ايضا يزيح الهم والغم عن القلوب ويجلب لها الفرح والسرور.
الاجابة هي:
المراد بذكر الله على كل احيانه اي في كل أوقاته وأحواله

Scroll to Top