عند تعرض الرواسب للضغط والتماسك، هناك العديد من العوامل البيئية التي يمكن أن تتعرض لها الصخور والمعادن والمواد الأخرى الموجودة في الطبيعة، خاصة في حالة الضغط والتماسك، مثل الظواهر الطبيعية التي تحدث من فترة إلى نتيجة أخرى في مجموعة أخرى من الظواهر مثل أنواع الصخور وغيرها.
عندما تخضع الرواسب للضغط والتماسك، فإنها تكون كذلك
كل الظواهر الطبيعية التي خلقها الله تعالى لم تكن موجودة ولكنها نتجت عن بعض التغيرات البيئية أو العوامل المتغيرة في الغلاف الجوي مثل التماسك أو درجات الحرارة المرتفعة والتي يمكن أن تؤدي بشرح طريقة أو بأخرى إلى ظهور أنواع معينة من الصخور والجبال والمعادن، ولكل نوع خصائص وأسماء مميزة تعود إلى نوع التغيير الذي حدث فيه، ومن خلال الموقع الرسمي سعى كثير من المثقفين إلى إيجاد إجابة لهذه العبارة، على النحو التالي
الاجابة
- صخور رسوبية.
صخور رسوبية
هناك مجموعة من الصخور التي تشكلت بالقرب من تراكم وتحول الصخور الصغيرة المتناثرة والتي أطلق عليها البعض رواسب الصخور، وهناك بعض العوامل التي أدت إلى ظهور الصخور الرسوبية، مثل ارتفاع درجات الحرارة، لتطبيعها، وهذا ما يسمى الترسيب. قشرة الأرض، بالإضافة إلى علاقتها بين الصخور النارية والمتحولة، ولكل منها خصائص ومظهر مختلف
في الختام، عندما تتعرض الرواسب للضغط والتماسك، فهي صخور رسوبية لها خصائص معينة تميزها عن الصخور الأخرى، لذلك لكل نوع مجموعة من العوامل التي حدثت وأعطته خصائصه الخاصة، مثل الترسيب. ناتج عن الترسيب والتماسك.