أكثر ما حير العلماء وجذب انتباههم هو الاشعة وانواعها ومجالات استخدامها ومدى قدرتها وطريقة تخصيصها في علم واكتشافات وتطويرات تخدم البشرية وبحيث ان ذلك يعتمد الاكتشاف والتجارب والملاحظة والتحليل وايضا الشحنات بانواعها الموجبة والسالبة بحيث لا يوجد نقطة تجاذب اذا كان القطبين موجبين او القطبين سالبين حيث ان الحالة الوحيدة المتفق عليها بالتجاذب هو القطب السالب او الشحنة السالبة مع القطب الموجب او الشحنة الموجبة.
استخدم طومسون الحقيقة التي تنص على أن الشحنات …………….تتجاذب في أنبوب الأشعة المهبطية
تتميز الشحنات بخط سريان معين بحيث ان الشحنة الموجبة تتميز بتأثرها بالمجال الكهربائي والشحنة السالبة تتأثر بالمجالين الكهربائي والمفناطيسي وهناك الكثير من انواع الاشعة في العلم منذ نشأته ولكن الاشعة المهبطية او ما تسمى اشعة الكاثود فالشحنات السالبة هي التي تتجاذي في انبوبها ولا يمكن ومن للشحنات الموجبة ان تجاذب بها كما اتفق على ما سبق الكثير من العالماء وعلى رأسهم العالم جوزيف جون طمسون.
الاجابة هي :
الشحنات السالبة هي التي تتجاذب في انبوب الاشعة المهبطية.