كل من يقع في أقلية الشرك هو خارج دين الإسلام، والشرك بالله هو رفيق مع الله في العبادة والملكوت، لذلك يعتبر الإسلام الشرك من أكبر الذنوب، لأن الله واحد وليس له رفيق، لذلك حذر الله تعالى من الشرك في أجزاء كثيرة من القرآن الكريم. وفي السنة النبوية، إذن، أنواع من الشرك تكون على أساسها العقوبة.
كل من يقع في الشرك الثانوي هو خارج الإسلام.
سيرك الله نوعان الكبير والصغير، السيرك الصغير لا يستثني صاحبه من الدين ولا يخالف كمال التوحيد، لأن الله لا يغفر لمن له سيرك للقاصر، وإن شاء الله. معاقبته من الآن فصاعدا.
الجواب هو
العبارة خاطئة.