إذا لم يكن الأمر كذلك للسائق، لكانت السيارة قد تحطمت. هذا مثال على نسبة النعم ل
إن نِعَم الله على الإنسان متعددة الأوجه، وعلينا أن ننسبها دائمًا إلى الله تعالى، لأنه هو الذي خلقنا في أحسن ترتيب، وهو يعلم كل شيء عن عباده. نعمة الروح نوع من الشرك بالآلهة، ونعمة الروح تعني أنه عندما ينال الإنسان ما يريد،
وهو يعتقد أن هذا يتحقق بالاجتهاد والنعمة وليس بنعمة الله. القدير، هذا الأمر أو الإلغاء، هو الذي يدير شؤون الكون المختلفة. لا يمكننا أن نعبد غير الله تعالى، ولا يستطيع الناس تغيير مصيرهم بشتى الطرق، ولله القدير أمثلة كثيرة عن القدر في كتابه العزيز، لأنه لا يمكن لأحد أن يستبعد مصيرًا معينًا، فيقول الكلمات.
أعاد الرجل الفضل للسائق، لكن الفضل الله أنقذه من الحادث، وترك السائق ينتبه إلى السبب، وحدث سبب نجاته.
سؤال حول هذا الموضوع هو //
إذا لم يكن الأمر كذلك للسائق، لكانت السيارة قد تحطمت. هذا مثال على نسبة النعم ل
الجواب الصحيح هو نسبة النعم على الآخرين / أي إلى غير الله