الفكرة الرئيسية من هذا النص هي

الفكرة الرئيسية لهذا النص ما هي حيث أن كل نص ومقال أدبي له محتوى وفكرة رئيسية محددة يدور حولها ذلك النص، وذلك للتعبير عن المشاعر والفكرة التي يريد الكاتب توصيلها، وهذا واضح في الشعر وفي القصص والروايات، حيث كل واحد منهم هو نظام مؤسس على الجانبين النفسي والعاطفي.

الفكرة الرئيسية لهذا النص هي

الفكرة الرئيسية لهذا النص هي
الفكرة الرئيسية لهذا النص هي

الفكرة الأساسية لهذا النص وفاة الصحابي الكبير عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو أبو حفص عمر بن الخطاب العدوي القرشي. أشهر وأعظم قادة الإسلام.

تولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة بعد وفاة أبي بكر الصديق رضي الله عنه في 23 أغسطس 634 م الموافق 22 جمادى الآخرة. 13 هـ. كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه قاضيًا عاديًا وخبيرًا، وكان عادلاً لكل أهل الظلم، سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين، ولهذا كان اسمه الفاروق، ولُقّب أيضًا بأبي حفص، والمظلوم. أمير المؤمنين. توفي رضي الله عنه في عام 23 هـ الموافق 26 من ذي الحجة بالمدينة المنورة بالحجاز.

نسب عمر بن الخطاب رضي الله عنه

نسب عمر بن الخطاب رضي الله عنه
نسب عمر بن الخطاب رضي الله عنه

ولد عمر بن الخطاب رضي الله عنه في طالب رضي الله عنه من أقارب ابنة أبي أمية، زينب بنت مزون، أم كلثوم، مليكة بنت جرول، عتيقة بنت زيد، جميلة بنت ثابت، أم حكيم بنت الحارث، ومن ذرية عمر بن الخطاب رضي الله عنه عبيد الله، زيد الأصغر، زيد الأكبر، عبد الله رقية، أبو شحمة عبد الرحمن الأسط، حفصة، عبد الرحمن الأكبر، فاطمة، عبد الرحمن الأصغر، عياد وعاصم.

بعض منجزات عمر بن الخطاب رضي الله عنه

بعض منجزات عمر بن الخطاب رضي الله عنه
بعض منجزات عمر بن الخطاب رضي الله عنه

أسس التقويم الهجري، بالإضافة إلى أن الإسلام حقق الكثير في عهده، واتسع نطاق الدولة الإسلامية في عهده ليشمل مصر والعراق وليبيا وبلاد فارس والشام وخراسان وجنوب أرمينيا والأناضول. تحت حكم الإسلام والمسلمين.

نتيجة لهذا التوسع، ضمت الدولة الإسلامية كامل أراضي الإمبراطوريتين الساسانية والفارسية وحوالي ثلثي الأراضي البيزنطية. كان عمر بن الخطاب عبقريًا في المعارك العسكرية، من خلال حملاته المتعددة المنظمة، والذي تمكن بدوره من غزو الإمبراطورية الفارسية بالكامل في أقل من عامين.

روى عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أحاديث كثيرة وشهد معه مشاهد وغزوات كثيرة، وشارك في الفتح من كثيرين. وكان مساعد الخليفة أبو بكر الصديق الأول عمر بن الخطاب رضي الله عنهم، وكذلك مساعده الأيمن في فترة خلافته، ومستشاره العسكري منسوب إلى عبقريته العسكرية والاستراتيجية، وعمر بن الخطاب رضي الله عنه، ساعد أبو بكر الصديق رضي الله عنه كثيرًا في الحملات العسكرية، ولا سيما حروب الردة، كما فعل أبو بكر الصديق. قال الصديق ذات مرة “ما من إنسان في الأرض أعز إليّ من عمر”.

كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يستشير عمر بن الخطاب رضي الله عنه في القيادات العسكرية في عهده وعزلهم، حيث كان أبو بكر الصديق الولي سعيد بن. العاص الأموي عن جيش الفتح، ثم فصله قبل أن يبدأ عمله، بسبب اعتراض عمر بن الخطاب رضي الله عنه، بالإضافة إلى تميزه العسكري، أن يرضي الله. وكان معه قائدًا عادلاً ومنصفًا للمسلمين وغيرهم، ولهذا سمي بالفاروق، أي القادر على التفريق بين الخير والشر.

في النهاية سنعلم أن الفكرة الأساسية لهذا النص هي وفاة الصحابي الكبير عمر بن الخطاب رضي الله عنه، وثاني الخلفاء الراشدين وأحد المبشرين العشرة. من الجنة منذ وفاته عام 23 هـ الموافق 26 من ذي الحجة بالمدينة المنورة بالحجاز.

Scroll to Top