مي الخرسيتي، مصرية من محافظة الغربية، مقيمة، أصبحت في غضون أشهر قليلة ضمن قائمة نجوم مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أطلقت هاشتاغ فكر مصرى، حيث قدمت حلقات تناقش وتناقش موضوعات ومشكلات مصرية مهمة، لمس الواقع. .
حياة مي الخرسيتي الشخصية
– مصرية من محافظة الغربية ولا تحرج من كونها فلاحية – عاشت في السعودية حتى بلغت التاسعة من عمرها ثم انتقلت مع والديها إلى الولايات المتحدة الأمريكية وعاشت عشرين عاما
تمتلك مطعماً في الولايات المتحدة الأمريكية. تستطيع قراءة القرآن الكريم بصوت جميل
لم تكن تجيد قراءة الكثير من الكتب، والتي بلغت نحو 202 كتابًا في العام الأول، ولم تفهم شيئًا منها.
عانت كثيرا في بداية إقامتها في أمريكا وتمردت على الوضع الجديد لكنها تكيفت مع مرور الوقت.
مي الخريسي قدوة في الحياة
والداها قدوة لها، فهم يتفهمون سبب قصص نجاحها ونضالها وكفاحها، وهي تحاول التعلم منهم.
دراسات وتخصصات مي الخرسيتي
حاصلة على درجة البكالوريوس في التحليل السلوكي – تعالج المريض من خلال توجيه سلوكه وليس الدواء
– تحاول تنفيذ الفكرة في مصر من خلال تصحيح وتعديل سلوك الآخرين – تقوم بتوجيه هذه الفكرة بشكل صحيح عبر مواقع التواصل الاجتماعي
وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في تاريخ العصور الوسطى وماجستير في إدارة الجامعة
وهي حاصلة على درجة الماجستير في كيفية توصيل المعلومات للآخرين بحيث يسهل فهمها. كانت تعمل كمساعد تدريس وباحثة نفسية في جامعة تكساس، تكساس
متى قررت مي الخرسيتي إنقاص وزنها
كانت تبلغ من العمر عشر سنوات واستمر وزنها في الزيادة حتى بلغت السادسة عشرة من عمرها وكانت في سن المراهقة حتى وصل وزنها إلى 150 كجم.
– لم تستطع الحركة بشكل طبيعي وأصبحت أقل قدرة على الحركة – تعرضت لانتقادات كثيرة من أصدقاء والدتها، قائلين إنها لن تجد رجلاً ينظر إليها.
كان والدها مصدر دعم لها وشجعها على إنقاص وزنها. مارست رياضة كمال الأجسام حتى وصل وزنها إلى 60 كيلوغراماً.
– في عام 2015، دخلت مسابقة في فلوريدا
رأي مي الخرسيتي في الرياضة
من أهم فوائد الرياضة تهدئة الأعصاب لدى الأشخاص الذين يشعرون بالتوتر والعصبية طوال الوقت – بعيدًا عن الشكل وشكل الجسم والقوة المناسبة، لكن التمرين يغير نفسية الشخص سواء بالصبر والإرادة.
يفرز الدماغ هرمونات تغير مزاج الشخص وتجعله يشعر بالسعادة
فكرة فيديوهات مي الخرسيتي تفكر ببصرى
– كانت أحلامها منذ أن كانت طفلة في السابعة من عمرها أن يكون لديها رسالة يمكن للناس الاستفادة منها – تخيلت أن رسالتها ستكون من خلال الكتب، لكنها وجدت أن الكثير من الناس يبتعدون عن القراءة لأنهم يشعرون بالملل
– عندما رأت أن وسائل التواصل الاجتماعي تغيرت كثيرًا، خطرت فجأة بفكرة الفيديوهات واتخذتها كسلاح مضاد لنشر الفكرة وإيصال رسائلها لأكبر مجموعة من الناس.
– بدأت بالبحث عن مصر وأكدت في بحثها أنها تحب بلدها وتنتمي إليه – تابعت أحوال الشباب المصري لاعتقادها أن الخير في هؤلاء الشباب وأنهم الجيل الذي سيتم الاعتماد عليه في الفترة القادمة
الرسالة في الفيديوهات بعنوان “الهدف هو خدمة الناس، وتربية أطفال بلادي، وإعادة مصر قوية”. تحتوي مقاطع الفيديو على محتوى ساخر وعاطفي بشرح طريقة مختلفة لجذب انتباه أفكار الشباب.
القضايا التي تعالجها مي الخرسيتي في التفكير المصري
قضايا حول الناس. بعد أن قامت بالكثير من البحث وتفاعلت مع الناس مباشرة في الشوارع لمعرفة ما يمرون به، وجدت أن المصريين يتحولون إلى الأمور العاطفية، وعندما سئلت، شعرت بإيجابية للغاية تجاههم، وهذا شجعها على الاستمرار. البث
مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي
– قضايا عن الرجال ووجدت أن الرجال نوعان، الأول لا يحب النقد، والنوع الثاني يقبل النقد بأذرع مفتوحة. قدمت فيديوهات تتحدث عن عيوب معينة في الرجل الذي يتكلم فقط ولا يريد العمل. تصدر مقاطع فيديو تستهدف العيوب الظاهرة في شخصية هذا النوع من الرجال، لذلك كان من الضروري أن تكون الشرح طريقة في عرض المشكلة وعيوبها وحلها تتسم بالعنف والقسوة.
– مي الخريسي ساعدت العديد من الشخصيات من بينهم رجل أعمال واجه مشاكل في عمله، وكانت سبب نجاحه في وظيفته.