صحة حديث ما من عام الا والذي بعده شر منه

– صحة حديث ليس بسنة ولكن ما يليه أسوأ من ذلك، وهو حديث في سلطان رسول الله صلى الله عليه وسلم، ذكره كثير من أصحاب القديسين، بأشكال عديدة ومختلفة، يتساءل كثيرون ما إذا كان هذا الحديث صحيحًا، وبالفعل كل عام يأتي بعده أسوأ من ذلك، حتى يوم القيامة، وإذا قيل هذا الحديث منذ آلاف السنين فما هو حالنا اليوم بعد انتهاء كل هذه السنوات تزداد سوءًا عامًا بعد عام، وما هي حالة جيل المستقبل، سنذكر في المقال التالي صحة حديث لا وجود له في عام إلا أنه بعده يكون أسوأ من ذلك. .

صحة الحديث الذي لم يأت في سنة إلا الذي يليه أسوأ من ذلك

صحة الحديث الذي لم يأت في سنة إلا الذي يليه أسوأ من ذلك
صحة الحديث الذي لم يأت في سنة إلا الذي يليه أسوأ من ذلك

حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال فيه (لا تأتي سنة إلا بعدها تكون أقسى من ذلك حتى تقابل ربك)، حديث صحيح، وهذا هو الواقع .. في ظلمات الفسق والخطيئة والخطأ نجد في الوقت الحاضر أن عدد العلماء في العالم قليل جدا ونسبة الجهل تتزايد وهذا أمر خطير.

صحة الحديث الذي لم يأت في سنة إلا الذي يليه أسوأ من ذلك

تفسير الحديث لا توجد سنة إلا السنة التي تليها أشد من ذلك

تفسير الحديث لا توجد سنة إلا السنة التي تليها أشد من ذلك
تفسير الحديث لا توجد سنة إلا السنة التي تليها أشد من ذلك

ليس عندي حديث بحوالي سنة بدون الآتي بعده هو أسوأ من أن هذا أمر حتمي وأن كل عام سيكون أسوأ من ذي قبل، لأنه حدث لي في تاريخ الإسلام وفي سنوات عديدة. أن الإسلام شهد سنوات من القوة والتوسع، مثل عهد عمر بن بعد العزيز، أحد الخلفاء الراشدين الذين كان الوضع في يومه أفضل مما كان عليه في أيام الخلفاء قبله، ولكن الكلام يعني حالة الإنسان بشكل عام، ويزداد سوءًا بمرور الوقت.

في كل مرة يمر يكون أفضل من الآخر

في كل مرة يمر يكون أفضل من الآخر
في كل مرة يمر يكون أفضل من الآخر

هذه حقيقة. إذا نظرنا إلى المجتمعات المختلفة التي تحيط بنا، أعتقد أن أهم الحافز الذي يجب أن تُبنى عليه الحضارات، وهو التدقيق الديني، لا وجود له. هكذا افتخر الخاطئ بعصيانه، ولا يخجل الكافر من أن يقولها ويخبرها للعالم بنص صريح، فيجد من يتركه ويحميه من معارضوه، والجهل له. ينتشر كثيرا فهل هذا يعني أن النهاية قريبة

في نهاية المقال، ذكرنا بعض المعلومات المتعلقة بصحة حديث يأتي من عام ولكن القادم أسوأ منه، وتفسير حديث لم يأت من عام دون العام التالي. واحد أسوأ من ذلك، وفي كل مرة يمر يكون أفضل من الذي يليه.

Scroll to Top