ما هو العرف في أكل لحوم الخيل، واللحوم عامة التي نتحدث عنها، وما هو معلوم يحل أكله، إلا ما حرم القرآن الكريم أكله، مثل لحم الخنزير، ولحم السبعة، والمخالب، ولحوم من الحيوانات المفترسة كالأسود والكلاب والنمور والطيور الجارحة، كما هو الحال مع أي شيء آخر غير اللحوم مثل اللحم البقري والماشية ويسمح بأكل العجول والغزلان وما في حكمها، كما أن هناك عدة لحوم للأكل لا تحتوي على نصوص واضحة، مثل لحم الحصان.
ما هو المعيار المتبع في استهلاك لحوم الخيول
اختلف علماء الأمة في حكم بعض اللحوم، مثل لحم الخيل، أو لحم ما يسمى بالحمير الأهلية، وقد نص العلماء على جواز أكل لحم الخيل، والنهي عن أكل الحمير الداجنة، والخيل والزينة، و إنها ليست للجميع، وقد استنتجوا ذلك من خلال “الخيول والبغال والحمير للسماح لك بالركوب كزينة وإنشاء ما لا تعرفه.
جزء مما حرم أكله بسبب الناب والمخلب
حرم الإسلام أكل بعض الحيوانات، مثل الوحوش الشرسة ذات الأنياب كالأسود والنمور، والطيور ذات المخالب كالنسور والنسور والصقور. يجوز أكل النباتات والأعشاب مثل الغزال والأغنام ونحوها.
ما لا يؤكل بنص القرآن الكريم
لا يجوز أكل الحيوانات التي نص عليها القرآن الكريم في تحريم الأكل منها كالخنازير، فهي حيوانات لا تؤكل أو لا يمكن أكلها، فيحرم الميت كالخنزير، وكذلك الدم، ذلك. هو شرب الدم أو أكل الدم، وفي بعض الأحيان توجد قواعد غير طبيعية من خلال القاعدة القانونية للضرورة التي تسمح لك بمنع السماح لك بأكل لحم الخنزير بشروط إذا كان هناك شخص يموت وهو على وشك الموت أو يأكلها بقدر ما يشبع جوعه ولا ينفقها إذا لم يكن هناك نوع من الأكل.
وأخيراً يمكن القول إن اللحم الذي ثبت في القرآن الكريم وفي السنة النوبية الشريفة أن الأكل يحل محله، كما حرم ما نص عليه في النهي عن أكله.