قصيدة عن حبيب بن مظاهر مكتوبة، هو حبيب بن مظاهر الأسدي، من أصحاب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، ومن صفات أمير المؤمنين رضي الله عنه. خمس وسبعون سنة، وكان حبيب بن مظاهر يتردد بعد كل حرب على الإمام علي رضي الله عنه ويسأله عن تاريخ الاستشهاد، بعد أن نال رفاقه شرف الاستشهاد واحدًا تلو الآخر في المعارك. حارب فقال انه سيستشهد. في الآونة الأخيرة، أنجب حبيب ابنًا اسمه القاسم، قتل فيما بعد قاتل والده.
قصيدة عن حبيب بن مظاهر مكتوبة
يغني شعراء الشيعة عن الفرسان الأبطال والشخصيات البارزة في تاريخهم. يذكرون صفاتك وفضائلك ومآثرك. تعبر هذه القصائد والمرئيات عن ولائك لهؤلاء الرجال الشجعان. وهذه قصيدة مكتوبة عن حبيب بن مظاهر
يا حبيب بن مظاهر أنت للإسلام ناصر يا زعيم أنصار سيد الشهداء … وبتضحياتك تضرب معاني فداء الحسين باللطف. انت غائب … ولا تخاف الموت يا نعم اللي يستجيب. أنت نور حدس يا حبيب بن مظاهر فأنت محق في أن تفتخر يا حبيب بن مظاهر جناح. ابن ظاهر
استشهاد حبيب بن مظاهر
في حرب على الح الأموي طلب الإمام من أصحابه أن يطلبوا من جيش الأمويين منعهم من أداء الصلاة، فقال الحسين بن تميم غير مقبول، فقام حبيب بن مظاهر فقال. له قلتم أنه غير مقبول! صلاة أهل رسول الله صلى الله عليه وسلم لن تقبلها أو تقبلها حمار، فتضايق منه الحسين بن تميم واستمر بها. هاجمه رجل من بني تميم وضربه بالسيف على رأسه فقتله. هذا الرجل كان يسمى بديلا لبني اقفان. ثم طعنه رجل آخر من بني تميم فسقط.