ما صحة حديث يأتي زمان على أمتي تمات فيه الصلوات

ما صحة حديث يأتي زمان على أمتي تمات فيه الصلوات، وهو من الأحاديث التي تتحدث عن الفتن التي تحدث في آخر الزمان، والأحداث والأحداث المصاحبة لها. وبذكر الأحاديث الحقيقية عن الفتن وما سيحدث في آخر الزمان، وأحاديث شبيهة بحديث أن أمتي يأتي وقت.

أصالة الحديث سيأتي وقت لأمتي تموت فيه الصلاة

أصالة الحديث سيأتي وقت لأمتي تموت فيه الصلاة
أصالة الحديث سيأتي وقت لأمتي تموت فيه الصلاة

حديث سيأتي في وقت تكتمل الصلاة لأمتي حديث ضعيف عن ابن مسعود رضي الله عنه “هذه الخطبة عبد الله بن مسعود عنبيت التي كان يحلها كل يوم الخميس خطب بها هذه الخطبة. لأصحابه، وفيه ياتي الناس في وقت الصلاة ويشرفون على العمارة، وكثيرًا التحالف والعلان، وتفوح فيه الرشاوى والزنا، ويباعون الآخرة من الدنيا، فإن رأيتم ذلك فالخلاص يكون. قالوا ما هو الخلاص، قال اسكت في بيتك، وكت لسانك ويدك مكبوتة.

معنى الحديث المعلق

معنى الحديث المعلق
معنى الحديث المعلق

الحديث المعلق هو إعلان الصحابي وعمله. هذا إذا استعملت لفظ “وقف” أي قيل إنه موقوف فقط، وبيانه عن فلان لم يضف شيئاً. أما إذا قصرت قولك على هذا أو ذاك، كقولك مثلا معلق في الشافعي، أو معلق في سعيد بن المسيب ونحوه، فهو كلام رجل. يعلق على الصحابي نوعان الأول ؛ لم يكن فيه مجال للآراء، أي يمكن أن يقول الرفيق عن الاجتهاد، فهذه ليست حجة ما لم يتفق الرفاق، فهي بالإجماع. ما لا مكان للرأي، وفيه حكم في إشارة النبي صلى الله عليه وسلم. إلا إذا علم أن هذا الرجل أخذ من كتب أهل الكتاب.

أثار معنى الحديث

أثار معنى الحديث
أثار معنى الحديث

يقصد بالحديث المرفوع أن كل ما أضيف للنبي صلى الله عليه وسلم من قوله أو حقيقة أو رواية، سواء أكان سلسلة الإرسال صحيحة أم لا، كان موصولاً أو متقطعاً. – من أصحابي وبعض علماء الحديث. والمفهوم من سلسلة الإرسال هو ما يتعلق بسلسلة الإرسال الخاصة بها، مما يجعلها معادلة للمرسل، ويجب قبول الحديث المرسل إذا كان مستوفياً لشروط الأصالة أو الخير.

حديث صحيح في الفتن وما يحدث في آخر الزمان

حديث صحيح في الفتن وما يحدث في آخر الزمان
حديث صحيح في الفتن وما يحدث في آخر الزمان

ومن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في الفتن وما سيحدث في آخر الزمان ما يلي

  • عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ياتي على الناس وقت القيامة. فيقولون انظر هل تجد بينكم من صحابة النبي ثم يوجد رجل، فتفتح لهم، ثم ترسل قيامة ثانية، ويقولون هل من بينهم من رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ثم يفتح لهم، ثم ترسل القيامة الثالثة، فيقال انظروا من بينهم من رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ثم تكون القيامة الرابعة، فيقال انظروا من بينهم من رأى من رأى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فوجدوا الرجل ففتح لهم. في الرواية قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خير قرنى اللي يلاون ثم من تبعهم ثم من تبعهم ثم يأتي الناس قبل أحدهم شهادة على حقه. وشهادته العادلة. ولم تذكر هنا القرن في حديثه، فقال قتيبة فيأتي الناس.
  • عن زينب أم المؤمنين صلى الله عليهم، قالت أوقظ النبي صلى الله عليه وسلم، أنام وجه ضارب إلى الحمرة، فيقول لا إله إلا الله، ويل للعرب! اقترب يوم افتتاح الجسر “. قيل يأجوج ومأجوج الذين أيدوا سفيان تسعين أو مائة، قيل أنحلك بيننا وبين الصالحين قال نعم، إذا كثر الحقد.
  • قال حذيفة بن اليمن رضي الله عنه سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول أظهِر قلوب الفتنة كحصيرة الوعود، أي شراب للقلب، نكت فيها مزحة. أسود وأي قلب محروم، نكت فيها نكتة بيضاء حتى تتحول إلى قلبين، فارغة لأن صفا مسابقة لا تؤذيه بينما السماء والأرض، والأخرى سوداء مربادا كالقوز، معروفة مجخيا لا نعلنها ولا تنكر شر. ولكن ما أشربه من المروحة “.
  • عن عبد الله بن عمر رضي الله عنه قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم – “فتنة الأحلس هروب وحرب ثم فتنة الرخاء دخنت”. تحت قدمي رجل في عائلتي مدعيا أنها مني وليست مني بل من ولي أمري الصالحين. يتصالح الناس مع رجل، حجر في ضلع، ثم حكم الجميع. دهيمة، لا يترك أحدا من هذه الأمة إلا أن يصفعه. الفسطاط نفاق لا إيمان فيه، فإذا كان الأمر كذلك، فانتظر المسيح الدجال من اليوم أو غدًا “.

أحاديث شبيهة بالحديث القائل بأنه سيأتي وقت لأمتي

أحاديث شبيهة بالحديث القائل بأنه سيأتي وقت لأمتي
أحاديث شبيهة بالحديث القائل بأنه سيأتي وقت لأمتي

هناك أحاديث كثيرة تشبه هذا الحديث، ولكن معظم هذه الأحاديث ضعيفة، ومن هذه الأحاديث

  • “سيأتي وقت في أمتي يزداد فيه القراء، ويقل الفقهاء، ويكتسب العلم ويزداد الفوضى، ثم يأتي وقت يتلو فيه رجال مجتمعي القرآن.
  • “سيأتي وقت عند الناس عندما يتمسك شخص ما بسنتي، وتختلف الاختلافات في أمتي، يكون مثل من يتمسك بالجمر”.
  • “سيأتي وقت الشعب لحج أغنياء أمتي في نزهة، ودوائرهم للتجارة، وقرائهم للتفاخر والسمعة، وفقراءهم لأمر ما”.

 

Scroll to Top