يوم الذي راعي الشيم انوى يشد الراحلة، يعتبر اليوم الذي يحاول فيه الراعي المهزلة سحب القصيدة العربية المتأخرة من أشهر القصائد العربية القديمة التي قالها أعظم وأشهر شاعر عربي في العصور القديمة الشاعر العربي الشهير مهدي عباد بن عباس. إنه رائع في النظام الشعري لذلك كل قصائده ما زالت موجودة حتى الآن وكأنه لم يكن منذ زمن طويل.
الشاعر مهدي عباد السيرة الذاتية
اسمه الكامل الشاعر مهدي عباد بن عباس بن عزيز بن محمد، المعروف باسم محمد أبو الطبعي، وكذلك باسم الأبايجي بن حسين شرف الدين بن عبد الله بن نعمة بن فخر. الدين الأول الكبير بن علي بن رضي الدين بن نور الدين بن أحمد بن محمد بن علي المعروف في قبيلته بالأميلي الحارثي الهمداني، ولد عام 1885. الموافق 1304 م في مدينة النجف الاشرف. لحادث عندما كان صغيرا عندما كان يبلغ من العمر 3 سنوات في ذلك الوقت، وكانت الحادثة في عينه وأثرت على فقدان بصره منذ هذا العمر. توفي الشاعر في الثامن من محرم سنة 1380 م. ج، الموافق 3 يوليو 1960 د. في سن ال 76 دفن في باحة الحيدري الشريف المؤدية إلى ممر القبلة.
اليوم الذي قصد فيه الراعي المهزلة أن يضغط على الميت
في اليوم الذي تظاهر فيه راعي التمثيلية بسحب الميت، وهذه القصيدة من أشهر قصائد الشاعر العربي الراحل مهدي عباد بن عباس الذي وصل إلى عدة دول في الوطن العربي بسبب النجاح الكبير الذي حققه. قادرة على تحقيقها، حيث اختارت الشاعرة كلماتها بعناية شديدة واستخدمت أساليب قريبة من الجماهير، ومن أشهر الشعراء الذين اهتموا بالشعر الشعبي وكلمات القصيدة تقول
في اليوم الذي يحاول فيه راعي المهزلة سحب الميت، سيأخذ المحامل إلى الحرم، كل واحد له وجه واحد، إله الطب، عد زينب، مبتسمًا، عباس، شفيع المرجل. وتحدى عباس والزمال وزأر أهله كل ساعة، ونزل عباس من محل الحرة، عدله، ومنع الحسين. اعتبرها مؤامرة والأسلحة النووية صعبة. زينب تسخر من دون معلم. يا ابو الحسن. عيد الله. سوف تكون راضيًا. ذراع متعثرة تضرب بناتك وزوجته، وفيها قصيدة رثاء للحسين عليه السلام يا باجي، الجد، حسين، أين أنت عادته في النسيان في تلك اللحظة هي أنه نسيها مرتبكًا. وذهلت وسط أكوام الرعب.
مهدي عباد والشعر
منذ أن بلغ الشاعر مهدي عباد بن عباس العاشرة من عمره، بدأ تدريجياً في التخرج من شيء إلى آخر في نظام الشعر ونظمه، وتحديداً الشعر الشعبي، لدرجة أنه أصبح رائداً من رواد هذا القسم من الشعر. . الشعر. من رثاء في قصيدة شعرية أطلق عليها اسم آية الله العظمى وحجة الإسلام والمسلمين السيد كاظم الطبطبائي، ترك مهدي عباد مجموعة كبيرة من القصائد والمجموعات الشعرية المتميزة، وأطلق على شعره حدة.