ماهي اسماء اوتار العود، حيث يعتبر العود من الآلات الموسيقية للإيقاع، ويتميز بشكله الجذاب وصوته العذب والرنان، ويعود استخدام هذه الآلة إلى آلاف السنين وطوال طقس. تم تطويره وتحديثه حتى أخذ شكله وتصميمه الحاليين، وكان المبدعون مبدعين في ذلك، وفي هذا المقال سنتعرف على أسماء أوتار الفلوت.
ما هي آلة العود
العود الشرقي هو آلة وترية تعني الخشب في اللغة العربية، ويتألف من خمسة أوتار ثنائية، ويغطي المجال الصوتي للآلة حوالي اثنين ونصف أوكتاف. كل مظهر من مظاهره يعتمد على استخدام أكثر من نوع. العود، وفي الموسيقى الشرقية، يعتبر العود أداة رئيسية، وقد كان هناك أكثر من دولة عربية في التاريخ الحديث تؤكد تفوقها في صناعة العود، مثل دمشق وبغداد، حيث يوجد أكثر من حرفي يعزف على التصنيع. من القش.
أسماء سلاسل العود
عدد أوتار العود هو الأول (Du) أو (C)، والثاني (Sol) أو (G)، والثالث (Re) أو (D)، والرابع (No) أو (A)، الخامس (الشمس). O (G)، السادس (Fa) أو (F)، وهي خمس أوتار مزدوجة وخيط سادس يمكن توصيله بالعود. فيما يلي مكونات آلة العود
- صندوق الموت، حيث يطلق عليه أيضًا الجزء الخلفي من العود أو القطعة.
- يُطلق على الصدر أو الوجه، وهو الجزء الذي تفتح فيه الفتحات التي تساعد في رنين الصوت والقوة، الفتحات القمرية.
- جهاز النقر، يستخدم لربط الخيوط بالقرب من مضرب تنس الريشة.
- العنق، أو العود، هو المكان الذي يضغط فيه اللاعب على الأوتار.
- الأنف أو العظم حيث يوضع على رأس العود من جانب المفاتيح لرفعه من عظم الزند ودعم الأوتار عليه.
- تُستخدم المفاتيح أو الملاجئ لشد الخيوط الاثني عشر.
- الريشا هي أساس العود، وبدونها لا يمكن إنتاج صوت جميل، فهي تستخدم في العزف وتساعد في الرنين.
تاريخ آلة العود
يعود تاريخ آلة العود إلى 5000 عام، وهذا ما تؤكده أقدم الأدلة الأثرية التاريخية، حيث وجد الباحثون أقدم أثر لآلة العود، كما عثر على نقوش حجرية تمثل نساء يعزفن على العود في شمال سوريا، حيث وجد العديد منها. برع الحرفيون في صنع آلة العود من البغدادي والدم. اشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر، وقد أوضح الدكتور صبحي راشد من خلال دراسة مقارنة لمجموعة من آثار العود التي تم اكتشافها في مختلف المواقع الأثرية أن أول ظهور للعود كان في بلاد ما بين النهرين، في العصر الأكادي. قبل الميلاد، كما ظهرت في مصر خلال عصر الدولة الحديثة حوالي 1580-1090 قبل الميلاد، بعد دخولها بلاد الشام، وفي القرن الخامس عشر ظهر العود لأول مرة في إيران.