الزهور الملقحة بالرياح عادة ما تكون

عادة الزهور الملقحة بالرياح

عادة ما تكون الأزهار الملقحة بالرياح هي عملية نقل حبيبات القصبة من المرساة، أي عضو التذكير في الزهرة إلى وصمة العار، وهي العضو المسؤول عن تأنيث الزهرة، والح التي تلتصق بها حبوب اللقاح، بنفس الزهرة أو بأزهار أخرى، حيث تعبر عمليات الإخصاب الأولى في النباتات المزهرة، حيث تحتوي حبوب اللقاح على أعراس ذكورية وتوجد في ساق الزهرة. هناك أيضًا نوعان من التلقيح، وهما التلقيح من خلال الذات أو من خلال التلقيح المتبادل.

مزايا التلقيح الذاتي

مزايا التلقيح الذاتي
مزايا التلقيح الذاتي

ومن مزايا التلقيح عدم وجود تنوع في الجينات، وهذا يؤدي إلى نقاء السلالة وعدم اختلاطها، وتبقى النباتات معتمدة على العوامل الداخلية دون الحاجة إلى عامل خارجي للتلقيح، بالإضافة إلى إلى حقيقة أن الكميات الصغيرة من حبوب اللقاح كافية لتحقيق نسبة كبيرة من نجاح عملية التلقيح. يشمل التلقيح الذاتي أيضًا القضاء على السمات المتنحية التي تعتبر غير طبيعية من النسل.

عيوب التلقيح الذاتي

عيوب التلقيح الذاتي
عيوب التلقيح الذاتي

كما أن هناك مزايا للتخصيب الذاتي، فهناك عيوب كثيرة منها اختلاط الجينات بحيث لا يتم إدخال سمات جديدة في السلالة التي سيتم إنتاجها، والتلقيح الذاتي يقلل من قدرة وحيوية السلالة، حيث أنه يبقى كما هو دون تحديث أو إدخال سمات تجديدية على السلالة ناهيك عن عدم إدخال سمات جديدة قد يؤدي إلى إضعافها وعدم مناعتها من الأمراض، لذا فهي عرضة للموت والضعف الشديد.

التلقيح بواسطة الرياح

التلقيح بواسطة الرياح
التلقيح بواسطة الرياح

على سبيل المثال، تطلق زهرة الذرة حبوب اللقاح، وهي أعشاب ذات أزهار تنتقل عبر الرياح، ويتم تلقيح الأعشاب الضارة بواسطة الرياح، تمامًا مثل الشجيرات، لأن التلقيح عبر الرياح يعتمد بشكل كبير على الاصطدام، وهي عملية ذات طبيعة عشوائية. تلتقط حبوب اللقاح وتنقلها من عشبة إلى أخرى، وتتم بعض العمليات بالصدفة حيث تهبط الرياح وتهبط حبيبات الرياح من نفس النوع على أزهار أخرى من نفس النوع، فتنتج الأزهار الملقحة بواسطة الرياح بكميات كبيرة، والزهور التي تلقيحها الرياح تميل إلى أن يكون لها بتلات صغيرة باهتة اللون أو في حالة الأعشاب، لا توجد بتلات على الإطلاق، لأنها لا تحتاج إلى بتلات أو ألوان أو رحيق أو حتى رائحة لجذب الحيوانات.

تلقيح الطيور

تلقيح الطيور
تلقيح الطيور

هناك العديد من أنواع الطيور التي تساعد في عملية التلقيح، وأشهر هذه الطيور هو الطائر الطنان الذي يدور حول حقول الزهور من زهرة إلى أخرى من أجل الحصول على رحيق الأزهار الذي يعتبر شرابه المفضل، وبالتالي فهو ينتقل من زهرة إلى أخرى تحمل حبوب اللقاح، ومن أشهر هذه الطيور التي تؤدي هذه الوظيفة المميزة، الطائر الطنان، يشبه السرير في عمله.

الزهور الملقحة سؤال الرياح عادة

الزهور الملقحة سؤال الرياح عادة
الزهور الملقحة سؤال الرياح عادة

يتم تلقيح العديد من النباتات المزهرة بواسطة الحشرات، وقد تطور هذا التكيف في النبات من خلال تطور الحياة التي تحدث، مما يساهم في جذب الحشرات بأنواعها لتلقيح النبات، ويرجع ذلك إلى حلاوة الرحيق الذي يصنعه. تجلس الحشرة على الزهرة مما يسمح للالتصاق ببعض حبوب اللقاح على الجناح أو القدم وتنتقل من زهرة إلى زهرة.

  • الجواب البتلات صغيرة وباهتة اللون.

الزهرة هي العضو الرئيسي في الزهرة، وهي مسؤولة عن التكاثر في النبات المزهر، وتعتبر العضو المسؤول عن عملية التكاثر في النبات، والزهور من المصادر المهمة في حياة الإنسان التي تزوده بالسعادة والفرح، شعور موجود منذ سنوات عديدة، واستعمل في العديد من الأحداث والاحتفالات التي تحمل في صورتهم مشاعر العزاء والمشاركة، سواء في الفرح أو الحزن.

Scroll to Top