يعرض لكم تريند عقاب القاتل روان والقصة الكاملة لروان الغامدي وما حكم القصاص،قصة روان القاتل، وهي قصة أثارت جدلاً واسعاً في الخليج بشكل عام وفي السعودية بشكل خاص، بعد أن قُتلت روان الغامدي ظلماً على يد زوجها.
عقاب القاتل روان
تصدر هاشتاغ “القصاص لقاتل روان الغامدي” قائمة الأكثر انتشارا على موقع مدونة تويتر في السعودية، حيث دعت تغريدات إلى محاسبة قاتل روان الغامدي على جريمتها، وأصبح زوجها هو زوجها. . الطائف، السعودية.
وقالت روان، إحدى مغردات المقربين من الضحية، إنها تزوجت منذ أسبوع فقط، وفي يوم الجريمة، كانت روان برفقة زوجها في السيارة في طريقه إلى منزل عائلتها. اتصل القاتل بوالدته ليخبرها بما حدث، وأخبرته أنها ستتصل بأسرتها وتخبرهم بتعرض ابنتها وزوجها لحادث مروري، فذهبت عائلتها إلى المستشفى، حيث فوجئوا بذلك. كانت جثة ابنتها في قسم العقوبات، لتكتشف أن ابنتها قُتلت ولم تتعرض لحادث مروري، بحسب والدة القاتل.
القصة الكاملة لروان الغامدي
ناقش ناشطون على موقع تويتر تفاصيل حادثة مأساوية وقعت في محافظة الطائف بعد أن قتل شاب زوجته بعد نزاع بينهما أثناء سفرهما بالسيارة وترك جثة لها على الطريق. في السيارة، وقف الزوج، ثم ترجلت زوجته من السيارة، وضربها بحجر كبير، وتوفيت على الفور. حيث أطلقوا “هاشتاغ” بعنوان “القصاص لقاتل روان”، والذي أنهى قائمة الاتجاهات على تويتر، والتي تدعو إلى القبض على الجاني وتطبيق عقوبة القصاص عليه.
ما حكم القصاص
القصاص في الفقه الإسلامي عقوبة معتمدة شرعا تنص على معاقبة الجاني كما فعل، ويؤخذ القصاص على قطع الطريق، وهو اتباعه، ومنه الراوي لأنه يسير على الطريق، الخبر.، وقص شعر أثره، كأن القاتل سلك طريق القتل، فشق طريقه فيه، وسار علي طريقه فيه، والعقاب مبدأ المعاملة بالمثل. ذكر علماء المسلمين بعض أحكام تشريعاتهم. مثل علاج غضب الضحية أو أولياء أمورهم، ومنعهم من الانتقام أو محاولة الانتقام، والردع عن ارتكاب الجريمة، وسيشعر الجاني بالخوف والارتباك والتردد عند ارتكاب الجريمة إذا علموا أنهم سيعاقبون بالانتقام. تعمد في هذا الفعل بغير مسوغ، وهناك تعزير أيضا. وبناءا على
- عصمة المقتول إذا قتل المسلم محاربًا أو مرتدًا أو زانيًا متزوجًا، فلا عقاب له ولا دية له، لكنه يعاقب. بناته على حكم.
- أن القاتل بالغ عاقل ومتعمد. لا عقاب على الطفل الصغير، المجنون، أو الضال، لكن يلزمه المال الدامي.
- أن المقتول ليس ابن القاتل، فلا يقتل أي من الوالدين، ولو كان أعلى من الولد، وإن كان فرعا ذكرا أو أنثى، ويقتل الولد إذا قتل أحدهما. من والديه ما لم يغفر لولي الدم.
- هناك ثلاثة أقوال مختلفة في حالة أجر الدم، وهي قول الشافعية أن المسلم لا يقتل على يد كافر، وقول الحنفية أن المسلم يقتل على يد الكافر، وقول المالكي أن المسلم يقتل على يد الكافر. يقتل على يد كافر إذا كان قتل الأخير مذنباً. كما اختلفوا في مقدار الدية.