معلومات عن نسيمه السادة السيرة الذاتية

ما هي سيرة نسيمة السادة السيرة الذاتية، كرست نسيمة حياتها للدفاع عن حقوق الإنسان، بما في ذلك حقوق المرأة والأقليات في السعودية. لقد حارب بشجاعة من أجل إنهاء نظام ولاية الرجل وحظر قيادة المرأة للسيارة. خاطرت بحريتها للمطالبة بالحرية والمساواة للجميع في البلاد، حيث كتبت السادة عمودًا في صحيفة جهينة السعودية على الإنترنت، ركز على قضايا مثل القوانين الوطنية في السعودية، والمشاركة السياسية للمرأة في المملكة، وتحليل الأمم المتحدة حملة لإنهاء العنف ضد المرأة، وفقًا لة في عمود لجنة حماية الصحفيين.

نسيمة κ.κ. السيرة الذاتية

نسيمة κ.κ. السيرة الذاتية
نسيمة κ.κ. السيرة الذاتية

نسيمة السادة (مواليد 13 أغسطس 1974) كاتبة شيعية وناشطة في مجال حقوق الإنسان من “الأغلبية الشيعية المضطربة” في محافظة القطيف شرق السعودية، حيث “دافعت عن الحقوق السياسية والمدنية وحقوق المرأة والأقليات الشيعية” في محافظة القطيف الشرقية في السعودية منذ سنوات عديدة. كما ترشح للانتخابات البلدية السعودية لعام 2015 لكنه استبعد، حيث اعتقلت السلطات السعودية ناشطة بارزة أخرى، سمر بدوي، في 30 يوليو 2025 في “حملة حكومية واسعة” ضد “النشطاء والصحفيين”.

سيرة نسيمة السادة

سيرة نسيمة السادة
سيرة نسيمة السادة

نسيمة السادة كاتبة عمود وناشطة حقوقية عززت كتاباتها المشاركة السياسية ووضع حد للعنف ضد المرأة، بالإضافة إلى إنهاء الحظر السعودي على قيادة المرأة للسيارة. جاء اعتقال السادة منتصف 2025، بعد أشهر قليلة من موجة الاعتقالات الأولية للصحفيات والناشطات كجزء من حملة انطلقت في مايو 2025 ضد النشطاء والمدونين المرتبطين بالحملة ضد حظر قيادة المرأة للسيارة، والتي رفعت السلطات السعودية في 24 يونيو / حزيران 2025.

تفاصيل اعتقال نسيمة السادة

تفاصيل اعتقال نسيمة السادة
تفاصيل اعتقال نسيمة السادة

في 2025، اعتقلت السلطات السعودية نسيمة لعملها في مجال حقوق الإنسان. احتجزت في الحبس الانفرادي لمدة عام وكثيراً ما مُنعت من رؤية أطفالها أو محاميها لعدة أشهر في كل مرة، بينما سُجنت نسيمة ونشطاء سعوديون بارزون آخرون لعملهم في الدفاع عن حقوق الإنسان. تسعى السعودية إلى التستر على انتهاكاتهم مع الإعلان عن إصلاحات مثل رفع الحظر عن القيادة في عام 2017 وفي 22 مارس 2025، أيد الاستئناف عقوبة السجن لمدة خمس سنوات، والتي أعقبها حظر السفر لمدة خمس سنوات في سجن مباحث الحائر.

في نهاية المطاف، اشتهرت السادة بنشاطها الحقوقي، لا سيما ضد حظر قيادة المرأة للسيارة. أفادت القسط أن السادة عملت أيضًا كمعلمة في مجال حقوق الإنسان، بينما قالت منظمة العفو الدولية إنها حاولت خوض الانتخابات البلدية لعام 2015 لكنها مُنعت من الترشح.

Scroll to Top