قالت العرب سبق السيف العذل فما هو العذل، معنى العادل في قوله العربي (السيف قبل العذل) هو الذنب، والعادل من الكلمات التي تحمل عيد المعاني في معاجم اللغة العربية. ومن هذه المعاني يقال أذل الرجل شريكه، فقال أي أنه يبالغ في عتابه، ويسمى المصاب بالذنب، والمرأة مصابة، والجمع مصاب، وفي ذلك قال الشاعر العربي أبو الطيب المتنبي أذللت المنكوبة بجوالي. القلب وحب أحبائي في سوادهم. وقيل اليوم اعتذر. أي اشتد حرارته، كما يقولون اعتذر عن شيء ؛ ما أنوي.
ما هو تاريخ سابقة بالسيف
يقال أنه كان هناك رجل اسمه دبا بن عاد بن طبخة بن الياس بن مضر، وله ولديه سعد وسعيد، وكان يرعى قطيع الإبل الذي يملكه، وذات ليلة تفرقت الإبل فجأة. في كل الاتجاهات، فذهب هو وابناه إلى جميع الإبل وأعادوها إلى مكانهم، وبعد فترة رجع طويل سعد مع الإبل التي جمعها، لكن سعيد لم يعد، مما أرعب دبا وابنه فيها، فذهبوا للبحث عنه وقضوا فيه الكثير من الوقت ولكن دون جدوى، ومرت الأيام حتى كان دبا في سوق عكاظ يشتري بعض الأشياء، وأثناء مروره في السوق رأى رجلاً وضع اثنين من الدببة. . أكتافهم.
هذا الرجل اسمه الحارث بن كعب، وهذان البردان هما حجري البرد اللذان كان سعيد يضعهما على كتفيه في تلك الليلة عند خروجه لجمع الإبل. لذلك كان على الرجل فقط أن يستخدم سيفه ويقتل الشاب ليحصل على باردين، وفي تلك اللحظة أدرك دبا أن ابنه المفقود قد قُتل على يد الرجل الذي أمامه، فقال له دبا، فطلب من الرجل أن يفعل ذلك. أعطه سيفه فأعطاه السيف دون أن يعلم. أنه والد الشاب، الذي قتله، أخرج اللسعة من السيف وقتل الرجل، فاجتمع الناس حول اللسعة يلومونه على التسرع في قتل الرجل. بعد هذه الحادثة أصبح هذا المثل مثالا شائعا بين العرب.
امثال العرب
الأمثال السائرة هي كلمات قالها العرب في موقف أو مناسبة معينة، وقد انتشرت حتى أصبحت نموذجًا شائعًا يستخدمه الكبار والصغار والنساء والرجال، وغالبًا ما يكون لهذه الأمثال معنى عميق، لأنها تدل على ذلك. بلاغة وحكمة قوله الذي نال إعجاب العرب به مثلا، وفيما جاءوا به بعض الأقوال الشعبية المشهورة عند العرب الجشع والبلاء السئ، على افتراء فئة. يلمح لنفسه براقش يأخذ من الرضفة ما بداخله بداية الغضب جنون ونهايته توبة السيف قد سبق السيف المهين بلغ السيول يا رب أخوك من أنت. الأم لا تلد صدفة خير من ألف تمر، أونصة وقاية خير من قنطار علاج.