أسماء عصابة العتيبي للرشاشات التي شكلت تهديدًا كبيرًا وخطيرًا على سكان السعودية، حيث نفذوا عمليات نهب وسطو على مدار الثمانينيات، لدرجة أن خبر العتيبي استحوذت عصابة الرشاشات على الرأي العام في الشارع السعودي، وفي هذا المقال سنتعرف على أسمائهم وأهم المعلومات.
اسماء عصابة العتيبي للرشاشات
وأسماء عصابة العتيبي الرشاش هي الشيباني العتيبي وقحص الشيباني ومحل الشيباني وسلطان الشيباني ومصلح الشيباني وقائد النفيعي. خلال تلك الفترة، بذلت السلطات الأمنية كل ما في وسعها للقبض على أعضاء هذه العصابة الإجرامية.
من هي والدة رشيش العتيبي وما سبب غضبها وحزنها
نهاية عصابة العتيبي للرشاشات
وتروي القصة أن العصابة جرمت المجتمع السعودي، حتى تحولت إلى حديث مرعب لمن ينوي السفر أو الانتقال من مدينة إلى أخرى. في نشاطاته لإبداعه في الهروب والاختباء في الجبال والصحاري، فيما يلي قصة كل مجرم كما أسر
- مدفع رشاش بعد مطاردة طويلة تمكنت القوات السعودية من القبض عليهم ووضعهم تحت سيطرتهم واحداً تلو الآخر. القصة تحكي عن التعاون الذي حدث بين المخابرات السعودية ونظيرتها اليمنية لشراء ولاء القبيلة اليمنية. لجأ إليه بمدفع رشاش واشتراه بالمال مقابل حمايته. في الواقع، تعرض للخيانة من قبل القبيلة. النجمانة، لتعتقله المخابرات اليمنية فيما بعد وتسليمها للسعودية، وتقديمها للمحاكمة وسجن عدة أشهر قبل تنفيذ الحكم التحضيري في 4 ربيع الأول 40 هـ الموافق أكتوبر 989 م. .
- سلطان ومحل تم تداول أوصافهما وذهبوا في مغسلة ووضعوا ملابسهم هناك وأخبروا العامل أنهم سيعودون غدًا لاستلامهم في مدينة ساجر. تم القبض على رجال الأمن ببطء، ثم تم إنزال سلطان بمدفع رشاش، لكنه لم يستطع الاقتراب إذا أطلق رجال الأمن النار، وفي نفس الوقت كان يخشى أن يرد ويقتل شقيقه، فكانوا كذلك. القى القبض. وتشغيلهم.
- قحص الشيباني بعد إنزاله التفت إلى جبل في الدوادمي وحوصر، لكنه كان مسلحًا وحمل رشاشًا وجد صعوبة في التسلق حيث كان يهاجم رجال الأمن من أعلى الجبل ولم يتمكنوا من ذلك. للرد، وفي النهاية، بعد نفاد الذخيرة، أطلق النار على نفسه وانتحر.
- مصلح اقتحم الديوان الملكي بانعكاسه من أبواب الخروج التي لم يضعها الحراس لأنها كانت مخرجا وليست مدخلا. تمكن من دخول المحكمة بمدفع رشاش ولكن رجل أمن برتبة رقيب. اعترضه وقتله ولم يفصله عن الملك فهد إلا باب.
- – قائد النفيعي وبقية لم يذكر كيف قبض عليهم، لكنهم صلبوا وأعدموا أيضا.