ما هو حكم التسليمة الثانية و حكم الاقتصار على تسليمة واحدة في الصلاة، عرفت الصلاة في قواميس اللغة العربية وهي الدعاء. أركان الإسلام الخمسة، جاءت الشهادتان من قبل، وبعد الصيام، كانت الزكاة وحج البيت لمن استطاع الوصول إليه. هو كافر. لأنه أنكر حقيقة معلومة في الدين للضرورة، وإن تركها بسبب الكسل فهو فاسق، لكنه اعترف بوجوبها، وأصبحت الصلاة الأولى واجبة خمسين صلاة في النهار والليل، و النبي صلى الله عليه وسلم طلب من ربه أن يخفف منها، فصاروا خمس صلوات في النهار والليل تنفيذاً، ولكن على فضل خمسين.
حكم القسط الثاني
وذهب الإمام ابن باز إلى أن التسليم الثاني واجب، وذلك لأن النبي صلى الله عليه وسلم حفظه، وكان السلام يقول على حقه أصلاً حقك. عن اليسار، وذهب الجمهور إلى أن التسليم الثاني سنة، ورجح الإمام ابن باز أنه ركن أو فرض. حفظه النبي، وروي عنه أنه قال صلّوا كما رأيتموني أصلي. رأى الأئمة الأربعة وجوب التسليم الأول، والتسليم الثاني ليس بواجب، وقد روي عن الحنابلة في إحدى المدرستين أن التسليم ركن من أركان الصلاة، والطائفة الثانية في اللاهوت. القسط الثاني سنة واحدة.
قواعد حصرها في التسليم
وقد أباح بعض العلماء كفاية السلام لما رواه أحمد عن عائشة رضي الله عنها في وصف صلاة الوتر على رسول الله صلى الله عليه وسلم. “… ثم يجلس فيتشهد ويتضرع ثم يسلم السلام عليكم الذي من أجله يرفع صوته حتى نرفع صوتنا وحقيقة أن الرسول – أن صلاة الله والسلام. عليه – أجازه من الصلاة بالسلام، فهذا يدل على دلالة صريحة على عدم وجوب التسليم الثاني، لأنه لو كان واجبا لما برأه النبي من صلى الله عليه وسلم. عن يساره لما رضى النبي صلى الله عليه وسلم بالسلام، فقال النووي فرضنا تسليم، والثاني ليس بواجب، وهذا أكثر ما قيل. من الفقهاء.
الأفضل أن يأتي المحب بسلامتين
اختلف الفقهاء في حكم التسليمة الثانية. وقال بعضهم التسليمة الثانية واجبة ؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم كان خادمها، ونصلي كصلاة النبي. . كان أحمد ومسلم والترمذي وأبو داود والنسائي وابن ماية على يد ابن مسعود رضي الله عنه يقول السلام عن يمينه وعن يساره السلام عليكم ورحمة الله وبركاته السلام عليكم ورحمة الله وبياضه حتى رأى بياض خديه، وقال الرأي الثاني لا يجب. تصح صلاة المسلم إذا اقتنع بالسلام، وقد روى الترمذي والحكيم الأدلة من حديث عائشة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يسلم في صلاته. الوجه، يميل قليلاً نحو الشق الأيمن.[3]